1B_05: يا صغيري، اشكر وسبح ومجد الله أكثر فأكثر .كلما مجدت الله أصبحت شاهداً على عملنا ومحبتنا . وهذا سوف يحثك على المزيد من التمجيد والتسبيح. هكذا ستعيش السعادة الأبدية أثناء حياتك على الأرض .

1E_14: يا بني ، أنت لست مخلص الأحباء إلى قلبك . أنا هو مخلصهم . ماعليك سوى تفويض أمرهم إليً . أنا أعتنى بكل واحد منهم كما فعلت معك .أنا أحبك .

3A_34: يا صغيرى ، لا تخف، أنا إله المستحيلات. إنصت إلىﱢ وافتح عينيك لترانى أعمل . أنت غال علىﱢ ، أنا بحاجة إليك. أننى أحبك حباً الهياً.

2B_34: يا أبنائى الأعزاء ، الوقت قصير. لذلك، تعالوا إلىً ارتموا بين ذراعى المفتوحة لكم !. أننى لا أبحث عن عيوبكم ولا أخطائكم. اعترفوا بخطاياكم و امنحونى طاعتكم واقبلوا حبى لكم

1F_18: يا بني ، تأمل كيف أرشدتك وقدتك منذ البدء... كلما نظرت لما حققت في الماضي لإستطعت رؤية ما أحققه الآن ، ولإستطعت الثقة بيّ أكثر في المستقبل . يمكنك إذن تسليم أمرك إليً . أنا أحبك .

2A_34: يا بنى ، اطلب منى كل شىء، فيما يتعلق بمشروعاتك وأمنياتك، كن مستعداً دائماً لتلقى الٳجابة، وسوف أرشدك باستمرار. كن دائماً منصتاً حتى يمكنك سماع الإجابة عندما أمنحك ٳياها . عليك أن تحيا فى سلام عظيم.

1A_16: يا بني ، حبى لك كبير . أنا راعيَك ،لا تخف شيئاً . إني دائماً معك أينما تكون و مهما كنت تفعل .

2A_37: يا بنى ، اتحد مع اﻵب فى كل أفكارك وكلامك وأفعالك. فاﻵب، ينبوع الحب غير المتناهى ، كل شىء جزء منه وله. عندما يقبل الشخص سبب وجوده وكل ما يحيط به ، يدخل فى خطة الحب الإلهى، ويصبح نقياً تماماً ويكون عبارة عن أداة بين يدىﱢ اﻵب.

3A_11: يا ابن الله الحبيب، تعال ارتمى فى حضنى. لا تضع مزيد من الوقت للنظر لماضيك ولذاتك. اجعل عيناك ثابتة تجاهى، أنا إلهك. تأمل حبى ورحمتى. أما من جهة الإستحقاق ، فإنك لا تستحق هذه الرحمة و تلك العطايا ، لكن اقبلهم فى قلبك ، لأن اﻵب يريد ذلك.

2A_03: يا صغيرى ، اقترب منى. قلبى يحبك . يتطهر قلبك عندما تقترب منى. فالأوقات التى تكون فيها قريباً منى توحد بين قلبك و قلبى ومن ثم يتحد كل كيانك بى.